خمسه وعشرون طريقه للثأثير في نفس الطفل وعقله

[size=18]
لقد امرنا الاسلام الوالدين بتربيه الأبناء وحثهم على ذلك وحملهم مسؤولية تربيتهم .قال تعالى:<يأيها الذين ءامنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملئكة غلاظ شداد لا يعصون الله ماأمرهم ويفعلون ما يؤمرون>
لذا عزيزى الاب وعزيزتى الأم:
لكون الطفل عبارة عن صفحه بيضاء يمكن أنننقش عليها ما نريد ففطرته محايدة لم تنتبش بصورة .على عكس تربية الكبير وتعليمه ففيها الكثير من الصعوبات كما يقول المثل الشعبي القط الكبير لا يتربى(
وهذا ما عناه الشاعر بقوله حين قال:
وينفع الأدب الأحداث في صغر
وليس ينفع عند الشيبة الأدب
ان الغصون اذاقومتهااعتدلت
ولن يلين اذا قومته الخشب
ولذلك هناك خمس وعشرون طريقة للثأثير في نفس الطفل وعقله:

صاحب الطفل وكن قدوة له
استجب لحقوقه ولبها
أدخل السروروالفرح الى نفسه
جرب معه طريقة"من سبق الى فله كذا وكذا
صاب طفلك ولاعبه واشتر اللعب له
استخدم معه طريقة:ما منعك أن تقولها
نم ثقته بنفسه
استخدم معه طريقة:أما انه نعم الغلام
رغبه في الخير وأرهبه عن الشر
عوده الخير فان الخير عادة
استجب لميوله وأرضه
تحين الوقت المناسب لتوجيهه
تدرج في اعطاء التوجيهات والتكليفات والأوامر له
تحدث معه بصراحة:دون لف أودوران
خاطبه على قدر عقله
استخدم معه طريقة:ما منعك ياغلام
درب حواسه بالتجارب العملية
شده الى شخصية الرسول كقدوة
مارس معه الانصات الانعكاسي
ادع له ولا تدع عليه
مارس معه التربية بالأحداث
اشغل وقت فراغه بكل ماهو مفيد
وفر له مناشط لتنمية ذكائه
استخدم معه التربية بالموعظة
استخدم معه القصة في غرس القيم والفضائل

فالى كل اب قد تندم على اهمالك لابنك وتبكى على ما جنت يداك.ولكن هل ينفع البكاء بعد تقصيره في المسؤولية التى كلف بها؛والأمانة التى أودعت عنده؟
أتبكي على لبنى وأنت قتلتها وقد ذهبت لبنى فما أنت صانع
فلا نريد كل مربى ان يقف امام الله يسال عن ما يعول وعن تقصيره لتربيته في يوم لا ينفع الا العمل وليس القول.

أخوي / أختي

شكرا لك على الموضوع الجميل والمفيد

إلى الامام دوم

ولا تحرمنا جديدك

سامر

خمسه وعشرون طريقه رائعه وناجحه للتعامل مع الطفل

وندعوا الله ان يصلح النيه والذريه

في انتظار جديدك

دمت بود

شُگرٍآ لگ ....

وٍآلىٍ آلآمٍَآمٍَ دُوٍمٍَآ يًآرٍبُ